اتذكر ذاك المساء الذي جئتني فيه باكيا كثكلى تنتحب
.تبثني لواعج الحب والشوق؟
حينها كان الشوق لدي متجمدا تحت الصفر ،
ما انتبهت حتى لكلماتك بل وددت تجنبك ما أستطعت
،أما اليوم فحمى الشوق لدي مرتفعة والهجر لديك أكثر أرتفاعا،
لقد أدركت للتو حقيقة مفادها أن للشوق كالميزان كفتين
ترجح أحداهما عن الأخرى وقلما تكونان في نفس المستوى.
ليت كفتك ترجح لأرتاح فوسادة الشوق تقض مضجعي.
الكاتبة
أم مروة
28_07_2020
جميل جدا احسنت
ردحذفجميل
ردحذفروووعاتك....احسنتِ وابدعتِ
ردحذفرووعاتك غلا
ردحذفرووعاتك غلا
ردحذف