أرق
خفيفٌ عشائي
اضطجعتُ على يميني
تلوتُ المعوذاتِ
و آيةَ الكرسي...
لعلَّ النومَ يأتي
أنا والنومُ في حربِ
كرٌ و فرٌ وترقبٌ
يمضي الليلُ...
يأتي الفجرُ..
كأني راقدٌ..
في غياهبِ الجبِ
وأسمعُ الأذانَ..
على سطحِ القمرِ...
توضأتُ ... تنفلتُ
الفجرَ صليتُ حاضرًا..
وبعدَ التسبيحِ
لم يغبْ طيفها
لاعنًا....
شيطانَ شعري.
الكاتب
ود الوكيل عوض معروف
2َ3. ١. 2021
رووعة واكثر
ردحذفرائع وجميل ماخطت يمينك💐🌺💐
ردحذف