مهما غبت ...
ومهما حكم الوقت
وتهربت
أنت حرارة الشوق
ما جربت
ولا عشت كيفي
ويلات الزمن
وحتى رسالة
واحدة ما كتبت
ولا رن هاتف
ولا قلبك عليا حن
إنت علي قسيت
وغرك غرور كبير
واتغريت ...
حتى أمل الصلح
ما خليت
ولا الحب مثلي
في قلبك سكن
هزك غرور يا بنت
واتعليت ....
وخليت عشقي
في القلب اتسجن
الكاتب
الهادي عباس
27.2.2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق