ياموصل
يا أَلَماً لَمْ يَزَل يَئِنُ في الأَعماقِ .... وَجُرحٌ طَعمُهُ عَلقَمُ المَذاقِ
وَشَكوى تُؤَرِقُنا مَن لَوعَةِ الذِكرى ... حين تَسري في القُلوبِ بِلا انعتاقِ
يا مَوصِلُ وفي قِصَصِكِ كُلَّ أَسىً ... يَحرِقُ الأَكبادَ بالسُّمِّ العِتاقِ
تَكالَبتِ الآهاتُ فيكِ من شَرقٍ وَغَربٍ ... جَثَمَت فَوقَ الصُدورِ كالسَّبعِ الطِباقِ
الكاتب
# ابوعثمان_السراج
20/6/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق