ما كنت أحسب
إنك للغدر تنتمي
حاملا سيوف البتر
وإنك دوما كالسراب تسري
شاهرا حسام الكذب
لما هذا الكأس يا مسكري
وأنا تحت هول السحب
تركتني للغيم النازف
ومن زخاته اذقني
طعم الشقاء والغياب
لما يا معذبي
الكاتب
محمد نجيب صولة
29.11.2021
حوار مع نفسي – بعد خمسة وستين عامًا كفكف دموعَك يا فؤادي وارتقِ فالنورُ يولدُ من لهيبِ المُحرِقِ ناديتُ نفسي حين أظلمَ موضعي ما با...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق