سكن الليلُ وأُسدل الستار
وآوى كلٌ إلى ليلاهُ في وقار
وتبدّل الضجيجُ بالسكونِ
والكلامُ بالهمسِ دون تحفظٍ ولاأسرار
وطال الأنسُ والسمرُ حتى قارب الفجر والأسحار
وأنا آوي إلى فراشي بعد أن غابت ليلتي دون أعذار
الكاتب
محمدأبوالحسن
29.12.2021
راحلة أنا عن ديارٍ كان لنا فيها الأمن والسلام .. عن قلوب كانت تحتضن وجعنا عند المنام .. عن ذكريات صنعناها والابتسامة لا تفارق ثغرن...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق