كما أناديك
وأنتظرتك طويلا
وكم أعيانى المسير
تائهاً دونك
كأني طفلٌ صغير
هادهّ الحنين
وقلبت أمري
صبراً يا قلبي
لابد من دليل
والشوق يقتلني ويرميني
وحنين خنجرًا
لايستكين..
الكاتب
أسامة عرفة
29.12.2021
جَمَارُ الشَّوْقِ أَيُّهَا الْغَائِبُ الحاضر، مَا زِلْتُ أَنْتَظِرُ لَحْظَةَ لِقَائِكَ عَلَى جِمَارِ أَشْوَاقِي!! كَالِتَائِهِ فِي غَيَابَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق