صمت الدموع
عسيرة هي أحلامنا
حواري الغياب
ويسلك بي دروب
الرحيل...
مرتحلا بين دروب
السؤال أبحث
عن إجابة
من عسر الحياة
وجبروت الحاضر
تَزورُ مُقلِي دموع
تتدحرج على مساحات
خدودي
في صمت يجتاح
حقول الكلام
فلا أسمع غير وقع
دموع تُسرّبل حامية
وصوت أنفاس
متقطعة يُردّدهَا
الصدى في وجه الغياب
الكاتب
زيان معيلبـي
19.3.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق