ذاك الضجيج بداخلي
هذا الذي هنا
كيف أصبح هناك
هنا وهناك
هنا الألم
وهناك الراحة
هنا الوجع
وهناك الفرحة
هنا الحزن
وهناك الضحكة
هنا اختلاف الأشياء
وهناك تجمعها
فيا كل الهنا والهناك
هلا توحدت الصرخة
هلا تجمدت الدمعة
حوار مع نفسي – بعد خمسة وستين عامًا كفكف دموعَك يا فؤادي وارتقِ فالنورُ يولدُ من لهيبِ المُحرِقِ ناديتُ نفسي حين أظلمَ موضعي ما با...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق