أنت قمر ...
الضرس مصطفى.
في الليل
الذي يبدو لي مظلما ،
مستلقيا على مقعد
حلمت .
شعرت بالشمس.
من صوتك الذي افتقدته
لكنني سمعت نبراته.
أنت التي أتذكر
في ملكوت ظلك ،
وحيدا ،
استيقظت ،
الليل ،
أسود .
فقط القمر
الذي انار وجهك .
جَمَارُ الشَّوْقِ أَيُّهَا الْغَائِبُ الحاضر، مَا زِلْتُ أَنْتَظِرُ لَحْظَةَ لِقَائِكَ عَلَى جِمَارِ أَشْوَاقِي!! كَالِتَائِهِ فِي غَيَابَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق