رفقاً يا أيها الزمن
بنا
فلم يعد هناك من العمر
متسع من الوقت
حتى نحترق و نموت أكثر معك تائهين
بين سراب الأيام و دندنة الأوجاع بسهر الليالي العابسة
بباب أحلامنا المقتولة
مصطفى محمد كبار
جَمَارُ الشَّوْقِ أَيُّهَا الْغَائِبُ الحاضر، مَا زِلْتُ أَنْتَظِرُ لَحْظَةَ لِقَائِكَ عَلَى جِمَارِ أَشْوَاقِي!! كَالِتَائِهِ فِي غَيَابَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق