منزلي القديم
ولعبتي الصغيرة
وأيام جميلة باتت
محفورة في الذاكرة
كنا وكانت
باتت ذكرايات
تلوح كل حين وحين
نشتاقها ولاترجع
الكاتبة
نعيمة علي
30.7.2023
جَمَارُ الشَّوْقِ أَيُّهَا الْغَائِبُ الحاضر، مَا زِلْتُ أَنْتَظِرُ لَحْظَةَ لِقَائِكَ عَلَى جِمَارِ أَشْوَاقِي!! كَالِتَائِهِ فِي غَيَابَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق