منزلي القديم
ولعبتي الصغيرة
وأيام جميلة باتت
محفورة في الذاكرة
كنا وكانت
باتت ذكرايات
تلوح كل حين وحين
نشتاقها ولاترجع
الكاتبة
نعيمة علي
30.7.2023
مِقيالُ الرِفعَةَ نيرانُ حربٍ أوقدتْ شرَّرَاتِها لن يُطفئَ السِّلمُ اشتعالَ جُنُونهَ والسيفُ يُصقَلُ بالسيوفِ عِزيمةً وحُسامُ فرسانِ الوغى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق