أما آن لك أن تحرروني
من تلك القيود
أهكذا يروق لك أن تعذبني
بقيودك ....
ألم ترى فيني ما يسعدك
أم كل ما كان بيننا هراء
الست أنا من اسعدك بحبها و حنانها
أم نسيت ... و تريدني
أنا أبقى مقيدا
الكاتبة
بسمة خلف
11/2/2025
عزمنا يشتد صفُّ الكلامِ بِمَجْدِكُمْ يَحْتَدُّ وَعَلَى الغَاصِبِ يُقَامُ الحَدُّ فِي جِيدِكُمْ أَهْلُنَا المُدُّدُ تَبْكِي المُقَلُّ لَكِنّ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق