أيا زمن الطفولة عُد لهنيهة،..دعني أتأرجح بخيالي .إلى مرتع الطفولة ..إلى قريتي حيث اللاهم واللاغم..إلى شجرات الكرم حيث أرجوحتي البسيطة ،كيف تمكنت من إسعادنا رغم شظف العيش ؟رغم السقوط والشجار ؟رغم الوقوف للفوز بفرصة؟
أم مروة
مِقيالُ الرِفعَةَ نيرانُ حربٍ أوقدتْ شرَّرَاتِها لن يُطفئَ السِّلمُ اشتعالَ جُنُونهَ والسيفُ يُصقَلُ بالسيوفِ عِزيمةً وحُسامُ فرسانِ الوغى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق