خلف جدار الوجع
يشتدّ عود الصبايا
تارة العود يرقص
وتارة تدمع فيها
عيون الحيارى
سنوات طوال بتمر
هنا كأس رشفناه
وأرجوحة ركبناها
وكأس
تجرعناه مملوء
بالوجع والمر
حسين عيسى عبدالمجيد
مِقيالُ الرِفعَةَ نيرانُ حربٍ أوقدتْ شرَّرَاتِها لن يُطفئَ السِّلمُ اشتعالَ جُنُونهَ والسيفُ يُصقَلُ بالسيوفِ عِزيمةً وحُسامُ فرسانِ الوغى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق