أفتشُ عنكَ وعني
أفتشُ عنكَ وعني
زرعتُ الوردَ نشيداً
وأرسلتُ للسماءِ لحني
وإني رغم الشتات
ورغم الضياع أغنّي
عذابي اغترابي..فيكَ
فكيف يأخذوك مني..؟
كلانا يشدو المحبة
فهل يصمت المغني...؟!
✍الكاتبة⚘
(سلمى السورية✍️)
4/10/2021
حوار مع نفسي – بعد خمسة وستين عامًا كفكف دموعَك يا فؤادي وارتقِ فالنورُ يولدُ من لهيبِ المُحرِقِ ناديتُ نفسي حين أظلمَ موضعي ما با...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق