أتكأ على نافذتي أديم النظر
لعل وبلحظة رمشة جفن يطل طيفك...
أناجي تلك النافذة عن الأيام التي مرت وما كانت بأيام
أناجيها عن شوقي وحنيني
أناجيها و أحدثها عن حزني وعن ألمي....
أمد النظر أحاكي عالمي.
بشرود فكري
أمسك بحافة نافذتي
وأعلم أنها موطن أسراري
ريم علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق