نبض نخلة: يطاردني أين ذهبت خيالها//الكاتب أمجد مسعود أبو محمد

الثلاثاء، 15 نوفمبر 2022

يطاردني أين ذهبت خيالها//الكاتب أمجد مسعود أبو محمد

 يطاردني أين ما ذهبت خيالها .

تمنيت أن أرتمي بأحضانها .

لا أستطيع نسيانها .

يؤرقني الشوق لفقدانها .

أين يا ترى تكون ديارها .

تسلبني النوم والسعادة قد أحكمت أقفالها .

كيف لي أن أستعيد دقات نبضاتها .

سرقها من الزمان وأخفى القدر عني مكانها .

تسري الروح مني وتسأل قمر الليل عن أخبارها .

لن تفقد هواجسي الأمل عنها ولا زلت بإنتظارها .

فالعشق لن يموت أبدا ما دام أساس الحب بنيانها .

بقلمي/ أمجد مسعود أبو محمد



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 مسارٌ أبهى//الكاتب سيد حميد عطاالله الجزائري.

 مسارٌ أبهى هنا عمرُ ابنِ آدمَ كالسجارَه فما يبقى لديه سوى المرارَه فلم يجنِ سوى الخرشوفِ منه فقد أمست خراشفُهُ ثمارَه يتمّمُ عمرَهُ جريًا ف...