يطاردني أين ما ذهبت خيالها .
تمنيت أن أرتمي بأحضانها .
لا أستطيع نسيانها .
يؤرقني الشوق لفقدانها .
أين يا ترى تكون ديارها .
تسلبني النوم والسعادة قد أحكمت أقفالها .
كيف لي أن أستعيد دقات نبضاتها .
سرقها من الزمان وأخفى القدر عني مكانها .
تسري الروح مني وتسأل قمر الليل عن أخبارها .
لن تفقد هواجسي الأمل عنها ولا زلت بإنتظارها .
فالعشق لن يموت أبدا ما دام أساس الحب بنيانها .
بقلمي/ أمجد مسعود أبو محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق