الْتَمِس لِي ألفَ عُذرٍ
حِينَ نَلْتَقِي وَ رَأيتَنِي
غَيرَ أنِّي
إنْ رَأيتَ الوَجهَ عَابِس
لَيسَ وِزّرِي
أوْ رَأيتَ ... غِلّظَ لَفْظِي
ذَاتَ مَرَّة
وَكُنْتَ أوْفَ فَالْتَمِس لِي
ألفَ عُذرِ
لا تَرُدّ الصَّاعَ صَاعٍ أو
تَزِدنِي
أنْتَ عِندِي كٌلُّ شَيْءٍ دُوْنَ
حِذرِي
إنْ نَسَيتَ الخَيرَ لِي وَمَا
وَفَيتَ
لَستُ أدرِي ... قَد يَكُونُ
القَطعُ جَذري
الكاتب
أشرف رسلان
30.1.2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق