لوحة محطمة
قليلٌ من الصمت
و هدوءٌ بصفنة الليل
يكفي لأكمل لوحة
القصيدة
في ذاكرتي أحاديثٌ من
الخيال
و في عيوني نظرة حزن
بائسة
لا سر الآن يوجعني
بالغياب
يتبع ........... مصطفى محمد كبار
حوار مع نفسي – بعد خمسة وستين عامًا كفكف دموعَك يا فؤادي وارتقِ فالنورُ يولدُ من لهيبِ المُحرِقِ ناديتُ نفسي حين أظلمَ موضعي ما با...
رووعة وجمال 🌺
ردحذف