لوحة محطمة
قليلٌ من الصمت
و هدوءٌ بصفنة الليل
يكفي لأكمل لوحة
القصيدة
في ذاكرتي أحاديثٌ من
الخيال
و في عيوني نظرة حزن
بائسة
لا سر الآن يوجعني
بالغياب
يتبع ........... مصطفى محمد كبار
وطني عندما كان الجميع يتحدث عن وطنه، كنت أنت حديثي ووطني.. رسمتك أبجدية على دفتر مذكراتي نقشت صورتك في لوح محفوظ بالذاكرة... سطرت اسمك على...
رووعة وجمال 🌺
ردحذف