وهكذا تعود الحياة من جديد.. فنرى اسراب من الأطفال والشباب يسيرون وهم يحملون حقائب تحتوي على الكتب ودفاتر الملاحظات والقلم والممحاة والمبراة وهم ذاهبون بشغف للقاء زملائهم في المرحلة والجلوس بالقرب منهم على مقاعدهم الدراسية والاستماع إلى توجيهات مدير المدرسة والاساتذة المعلمون في اليوم الدراسي الأول ويتم بعدها استلام الكتب المدرسية ومضى ذلك اليوم بسرعة وكان يوما جميلا وبعدها دق جرس الخروج إلى البيت بعد ساعات قضيناها في المدرسة كي نستعد لتحضير الواجبات والتهيؤ لليوم الثاني.
نوفل الجراح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق