يامغرب المجد قد غنوا بك؛؛؛طرب
فما اوفوك لاحسناً؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ولاعجب
قالوا جمالك فتان؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ بطلعته
ونسوا أنك فخر العجم ؛؛؛؛؛ والعرب
كم تغنى بجمالك شاعرا ًذو؛؛؛؛ شجن
وهام في حسنك كل ذي؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ أدب
قد شرعت بابا ً للضيف ماكنت تغلقه
حتى تغنى به الاعجام؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛والعرب
أهل السخاء إن نزلت؛؛؛؛؛؛؛؛ ساحتهم
وجدتهم فاقوا كل سخاء له؛؛؛ آرب
ولماجداتها من حضارتها؛؛؛؛؛؛؛؛ سمتا ً
في العلم والأدب الرفيع؛؛؛؛؛؛؛والأدب
إن شئت أعدت من أسمائهم ؛؛؛؛؛ شرفا
لكل من استسقى من أسمائهم شرف
الله أعطاها من كرائم؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فضله
لتكون للقاصدين بغية؛؛؛؛؛؛؛؛؛ الإرب
هدية للمغرب في يوم الاستقلال
الكاتب
مصطفى حابو
19.11.2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق