حبيبتي أسميتها مريم ج2
لشوقي لعينيكِ مريم.... خيول
كسرت السياج عند سكون الأضرحه
وحطمت الأسوار
في غلوة من الفخر الدامي ...
وراحت تقدم -- في زحمة الآهات -- ثوب حنين
وأنت تتحركين في قلبي كحصان
وفي عينيَّ ... كريح
وفي ضميري كوجع
وفي روحي كفراشه
الآن سوف أمسك الزبد ...وأعلن :
من ما دمعة سقطت من عيني
إلا سأدعها تسقط ثانية
-لماذا ؟
-لأني أحبك مريم...
أحبك جداً
الكاتب
يوسف علي.
8/7/2025
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق