مَدرَسَتِي
مَدْرَسَتِي حَانَ الْحُلُولْ
وَ آنَ وَقْتُ الْمُلْتَقَى
هَيَّا نُرَدِّدْ يَا زَمِيلْ
هَلَّ اللِّقَا هَلَّ اللِّقَا
يَا رَوضَةً أَحبَبْتُهَا
عَلَى المَدَى يَا رَوضَتِي
وَ رَتْعَةً وَرَدْتُهَا
دُمْتِ لَنَا مِنْ رَتْعَتِي
قَدْ عُدْتُ يَا مَدْرَسَتِي
وَ الشَّوْقُ يَزْهُو مِن قَرِيبْ
مِنْ بَعْدِ صَبْرٍ مُهْجَتِي
عَادَتْ إِلَى لُقْيَا الحَبِيبْ
وَ لَسْتُ أَنْسَى مَعْهَدِي
وَ الفَضْلَ مِنْهُ مَا حَيِيتْ
وَ الذِّكْرُ دَوْمًا مَوْرِدِي
إِنْ غِبْتُ عَنْهُ أَوْ بَقِيتْ
مجاراة لرائعة "مدرستي" أنشودة للشاعر الجزائري "محمد الأخضر السائحي"
الكاتب
محمد جعيجع.
23/8/2025
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق